شبكة الابجدية الاخبارية
السبت, 14 يونيو, 2025
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Reading: أثواب أمريكية تؤكد المؤكّد!
Share
Search
شبكة الابجدية الاخباريةشبكة الابجدية الاخبارية
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Search
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
شبكة الابجدية الاخبارية > Blog > رأي > أثواب أمريكية تؤكد المؤكّد!
رأي

أثواب أمريكية تؤكد المؤكّد!

admin
Last updated: مارس 26, 2024 12:53 م
Last updated: مارس 26, 2024 4 Min Read
Share
This image grab taken from AFPTV video footage shows Palestinians checking the destruction in the aftermath of an Israeli strike on the Jabalia refugee camp in the Gaza Strip, on November 1, 2023, amid ongoing battles between Israel and the Palestinian Hamas movement. Thousands of civilians, both Palestinians and Israelis, have died since October 7, 2023, after Palestinian Hamas militants based in the Gaza Strip entered southern Israel in an unprecedented attack triggering a war declared by Israel on Hamas with retaliatory bombings on Gaza. (Photo by AFP)
SHARE

كثيرة هي الأطراف الدولية التي تنخدع بسياسات أميركا، التي طالما تدّعي سعيها إلى تحقيق السلام في فلسطين، والاستقرار في العالم، وكثيرة هي تلك الأطراف التي تتجاهل سطوة أميركا على المنظمات الدولية وانتهاكها للقانون الدولي وحقوق الإنسان، وتتناسى أن هذه الأخيرة هي الدولة رقم واحد في العالم التي تتاجر بمآسي البشر، وتزعم أنها تقدم المساعدات لهم في شرق المعمورة وغربها، مع أنها هي التي تمنع حتى قوافل الإغاثة من الوصول إلى المحاصرين هنا وهناك، والشواهد لا تعد ولا تحصى.

في مشهد العدوان الإسرائيلي على غزة تظهر الصورة الأميركية المذكورة في أوضح معالمها، إعلامياً وعسكرياً وإنسانياً وأخلاقياً، صورة متخمة بالقبح والفجور والغطرسة والتوحش، فمنذ عملية “طوفان الأقصى” وحتى اليوم نشاهد مئات الأمثلة والشواهد والأدلة القاطعة على ما نقول، ويكفي أن نشير هنا إلى مثالين اثنين خلال الأسبوعين الأخيرين لنؤكد المؤكد.
الشاهد الأول عبرت عنه أميركا خلال اليومين الماضيين، حين حاولت إيهام العالم بأنها تريد وقف إطلاق النار في غزة، بل ذهبت إلى مجلس الأمن الدولي بمشروع قرار لهذا الهدف، أما لماذا نقول إنه مشروع قرار تضليلي، وهدفه ليس وقف النار، بل تحقيق مآرب أخرى، فلعدة أسباب.

فهو يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة خلال شهر رمضان بما يفسح المجال أمام حماية المدنيين والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، وإبرام اتفاق لتبادل “المحتجزين” بين “إسرائيل” والمقاومة وزيادة المساعدات الإنسانية، لكنه يربط “وقف النار” بالإفراج عن الرهائن، لا بل لم يشر بوضوح إلى ضرورة إطلاق سراح آلاف الفلسطينيين من سجون الاحتلال.

وفي حيثياته نجد أيضاً أنه يحمل الفلسطينيين مسؤولية ما جرى، ويدين مقاومتهم، متجاهلاً كل ما قام به الكيان المحتل من قتل لعشرات الآلاف وإرهاب وإجرام بحق أكثر من مليوني فلسطيني، وتدمير للبشر والحجر لم تعرفه البشرية من قبل.

وهو يدعو إلى قطع أي دعم للشعب الفلسطيني لمواصلة مقاومته، ويمهد لمعاقبة أي دولة تريد ذلك مستقبلاً، وأكثر من ذلك يتضمن عبارات “إنسانية” فضفاضة، مغلفة فقط بمصطلحات القلق والنصح باحترام حقوق الإنسان، “القلق والنصح” ليس إلا، وحتى الفقرة التي تدعو إلى إرسال المساعدات إلى غزة لم تتضمن دعوة صريحة لإنهاء الحصار الإسرائيلي الجائر على أكثر من مليوني إنسان فقدوا كل شيء.

وأما الشاهد الثاني فهو غيرة أميركا المزعومة على المدنيين ومقترحاتها لإنشاء ميناء بحري مؤقت في غزة، أو ما سمته “الرصيف العائم”، كي تصل المساعدات من خلاله لأهلها، وهو ما لم يفهمه أحد في العالم، فكيف لهذه الدولة التي تقدم أحدث الأسلحة للجاني الإسرائيلي ليمعن بقتل الفلسطينيين أن يصحو ضمير ساكني بيتها الأبيض فجأة، ويقرروا فتح ميناء بحري مؤقت في غزة.

وسرعان ما تظهر الحقيقة بأن وراء الأكمة ما وراءها، فلو كانت واشنطن تريد إدخال المساعدات لفعلت الأمر عبر الحدود مع فلسطين المحتلة، ومعبرا رفح وكرم أبو سالم أقرب للأمر من حبل الوريد، ولا يحتاج الأمر للوقت، ولا للجهد كما حال الميناء البحري، لكن واشنطن كعادتها تريد أن توفر لنتنياهو وقتاً إضافياً وغطاء لمزيد من القتل والإبادة الجماعية والتهجير من غزة، واستخدام سلاح الجوع بوقت أطول ضد المدنيين العزل، لا بل عدّ بعض المراقبين المقترح وسيلة للضغط على أهل غزة للهجرة عبر الميناء المذكور إلى أوروبا تمهيداً لإفراغ القطاع من سكانه.

شاهدان فقط، وبأقل من أسبوعين، ليتأكد للعالم أن أثواب الإنسانية التي ترتديها واشنطن هي خلبية، لكن المفارقة الأكثر من صارخة أن المؤسسات الأممية كمجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية ومجلس حقوق الإنسان هي مجرد شهود زور على تلك الأثواب المزركشة بألوان المحبة، التي هي في جوهرها أثواب القتل ودعم الإرهاب الإسرائيلي.

Share This Article
Facebook Twitter Email Copy Link Print
Leave a comment Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Sign up to receive our weekly research email

Our selection of the week's biggest research news and features sent directly to your inbox. Enter your email address, confirm you're happy to receive our emails.

[mc4wp_form]

News & Research

روسيا والصين قد تجندان موظفي أميركا المفصولين.. مصادر تحذر

فيما "يحدق الخطر" بالموظفين الفيدراليين الأميركيين بعد طلب البيت الأبيض من الوكالات الاستعداد لعمليات تسريح جماعية، ظهر تطور مثير. فقد…

سياسة مارس 1, 2025

زيلينسكي: كان من المهم أن يُسمع صوت أوكرانيا

فيما لا تزال تداعيات اللقاء العاصف الذي جمع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، تسيطر على العالم برمته،…

سياسة مارس 1, 2025

الرئيس الشرع يبارك للشعب السوري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

قدم رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع مباركة للشعب السوري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك. وفيما يلي نص المباركة:…

محليات مارس 1, 2025

الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من ملك المغرب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

تلقى السيد الرئيس أحمد الشرع برقية تهنئة من الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك. وأعرب…

محليات مارس 1, 2025

Follow US on Socials

معلومات عنا

  • من نحن
  • رئيس التحرير
  • الاعلان معنا
  • ارسال استفسار
  • الاتصال بنا
  • فريق العمل

روابط سريعة

  • أحداث عالمية
  • أحداث عربية
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • انفوغراف
  • تحقيقات

قائمة الموقع

  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • منوعات

الاتصال بنا

العنوان:

الايميل:

الهاتف:

من نحن

المزيد عنا

تواصل معنا

  • © جميع الحقوق محفوظة
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?