شبكة الابجدية الاخبارية
الأحد, 15 يونيو, 2025
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Reading: “ذي سبيكتاتور”: كيف تعيد بريجيت ماكرون تحويل إيمانويل إلى ذكر ألفا؟
Share
Search
شبكة الابجدية الاخباريةشبكة الابجدية الاخبارية
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Search
  • الرئيسية
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تحقيقات
  • صحة وجمال
  • ثقافة
  • مال وأعمال
  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • انفوغراف
  • منوعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
شبكة الابجدية الاخبارية > Blog > سياسة > “ذي سبيكتاتور”: كيف تعيد بريجيت ماكرون تحويل إيمانويل إلى ذكر ألفا؟
سياسة

“ذي سبيكتاتور”: كيف تعيد بريجيت ماكرون تحويل إيمانويل إلى ذكر ألفا؟

admin
Last updated: مارس 25, 2024 11:42 م
Last updated: مارس 25, 2024 4 Min Read
Share
SHARE

نشرت مجلة “ذي سبيكتاتور” البريطانية تقريراً للكاتب جوناثان ميلير، تطرق فيه إلى التحول الشامل للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحت تأثير زوجته بريجيت، الفائزة في صراع السلطة في قصر الإليزيه.

وفي ما يلي النص منقولاً إلى العربية:

مع اقتراب إيمانويل ماكرون من نهاية العام الثاني منذ إعادة انتخابه، يبدو أن رئاسته قد تحولت إلى لعبة تنكر. خرج ماكرون الخبير في السياسات، الذي يشرح بلا توقف، ودخل ماكرون الرجل العملي.

ما الذي قد يكون وراء هذا التحول الملحوظ؟ إنها بريجيت، كما يقول محللو قصر الإليزيه. يبدو أن زوجة الرئيس ماكرون، معلمته في المدرسة الثانوية، والتي تفوقه بـ 24 سنة، هي الفائزة في صراع السلطة في القصر، وكانت النتيجة نسخة محدثة من ماكرون.

لقد كان الأمر قاسياً على ماكرون منذ أن خسر أغلبيته في الجمعية الوطنية في عام 2022. وقد انحدرت علاقته مع المستشار الألماني إلى الاشمئزاز المتبادل. فهو يترنح على حافة الإذلال أمام حزب التجمع الوطني في الانتخابات الأوروبية المقرر إجراؤها في شهر حزيران/ يونيو. وفي استطلاعات الرأي، هو أقل شعبية من ريشي سوناك.

كان رد فعل ماكرون، تحت تأثير بريجيت، الزوجة التي تحولت إلى لاعبة نافذة في الإليزيه، تحولًا شاملاً. المزعج الذي يعرف كل شيء، التكنوقراطي المتفوق، غير القادر على التوقف عن الحديث، يتحول فجأة إلى سيلفستر ستالون في شخصية روكي بالبوا.

في الأيام الأخيرة، كان ماكرون الجديد حاضراً في كل مكان. ظهر في مرسيليا الأسبوع الماضي ليطلق شخصياً عملية شرطة ضخمة ضد عصابات المخدرات. لا يهم إذا لم تهزم العصابات في النهاية، فقد كانت سياسة الاستعراض، صورة الرئيس على الجبهة، أميركية تقريباً في توثيقها العلني، شبيهة بزيارة رئيس الولايات المتحدة للحدود المكسيكية.

أعقب ذلك نشر صور غير عادية لماكرون وهو يرتدي قميصاً أسوداً ويهاجم كيساً للملاكمة في صالة الألعاب الرياضية، على إنستغرام من قبل مصوره الرسمي… لاحظ عشاق الملاكمة أنه لم يكن لديه لكمة قوية، ولكن هذا التفصيل الفني كان غير مهم بالنسبة لرسالة أن ماكرون رجل قوي.

ثم هناك بالطبع الحديث الصارم للرئيس عن التدخل الفرنسي والأوروبي في أوكرانيا، وهو تحول للسياسي الذي أذلّ نفسه سابقاً في محاولة لاسترضاء بوتين. صحيح، أنه من غير المرجح أن يتم نشر القوات الفرنسية في أوكرانيا. ولكن لا تهم مصداقية التهديد، أشعر بالرمزية.

هل سنرى ماكرون الآن بلا قميص؟.. آخر تفاخر له هو أنه سيسبح في نهر السين بنفسه ليثبت أن المياه نظيفة بما يكفي لاستخدامها من قبل الرياضيين في الألعاب الأولمبية القادمة. نسخة ماكرون من ماو يسبح في نهر اليانغتسي.

وهناك كل الرموز الأخرى لماكرون الجديد، بما في ذلك إدخال الزي المدرسي – فوز كبير لبريجيت – والخدمة الوطنية الإلزامية للمراهقين، لزرع القيم الجمهورية.

رئاسة ماكرون ليست فقط أكثر ذكورية ولكنها تتجه بعيداً عن الوسط ونحو اليمين، وهو موقف ذكي سياسياً وليس من قبيل الصدفة أيضاً أنه موقف السيدة ماكرون.

تكشف قصة في صحيفة “لو موند” الأسبوع الماضي من الإليزيه أنّ “جناح السيدة بريجيت ماكرون” وحاشيتها يؤثرون بشكلٍ متزايد على الرئيس. لقد تغلبوا على المستشارين الوسطيين لدفع الرئاسة إلى تقويض جاذبية الناخبين المحافظين المتزايدة في فرنسا للتجمع الوطني بزعامة مارين لوبان.

أما العامل المؤثر الآخر الكبير على بريجيت هو رئيس الوزراء الجديد، غابرييل أتال، الذي يتصل بها كثيراً، ويتبنى أفكارها “دون حاجة إلى إقناع كبير”.

“السابق” هو الكلمة الفعالة حيث أدرك أتال أنّ البقاء في المسار الأيسر لن يمنحه المنصب الأعلى مع تزايد توجه الناخبين نحو اليمين.

إذاً من المسؤول؟ إنهما زوجان غريبان في الإليزيه… في الوقت الحالي على الأقل، يبدو أنّ بريجيت لها اليد العليا.

Share This Article
Facebook Twitter Email Copy Link Print
Leave a comment Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Sign up to receive our weekly research email

Our selection of the week's biggest research news and features sent directly to your inbox. Enter your email address, confirm you're happy to receive our emails.

[mc4wp_form]

News & Research

روسيا والصين قد تجندان موظفي أميركا المفصولين.. مصادر تحذر

فيما "يحدق الخطر" بالموظفين الفيدراليين الأميركيين بعد طلب البيت الأبيض من الوكالات الاستعداد لعمليات تسريح جماعية، ظهر تطور مثير. فقد…

سياسة مارس 1, 2025

زيلينسكي: كان من المهم أن يُسمع صوت أوكرانيا

فيما لا تزال تداعيات اللقاء العاصف الذي جمع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، تسيطر على العالم برمته،…

سياسة مارس 1, 2025

الرئيس الشرع يبارك للشعب السوري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

قدم رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع مباركة للشعب السوري بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك. وفيما يلي نص المباركة:…

محليات مارس 1, 2025

الرئيس الشرع يتلقى برقية تهنئة من ملك المغرب بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

تلقى السيد الرئيس أحمد الشرع برقية تهنئة من الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك. وأعرب…

محليات مارس 1, 2025

Follow US on Socials

معلومات عنا

  • من نحن
  • رئيس التحرير
  • الاعلان معنا
  • ارسال استفسار
  • الاتصال بنا
  • فريق العمل

روابط سريعة

  • أحداث عالمية
  • أحداث عربية
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • انفوغراف
  • تحقيقات

قائمة الموقع

  • تكنولوجيا
  • رأي
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • منوعات

الاتصال بنا

العنوان:

الايميل:

الهاتف:

من نحن

المزيد عنا

تواصل معنا

  • © جميع الحقوق محفوظة
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?